خارج حدود الصراع اتخذ منبراً لي لأتحدث بأنسام الياسمين وجل ما ملكت يمناي من ازهار,منزلة عاشق اتقمص ....اغتنم سواد الليالي لانظم سطوراً من نسج الخيال ,بنات افكار تلبي صوتاً في داخلي ينادي بالاصرار, يتسارع لينال موضعه على اوراق انارتها اطراف اضواء الاقمار او بعضٌ من النجمات, يتقن هو حفظ الجوار,ربيعه ينتهي بغرابة لفصل شتاء رومنسيته تدق ابواب الدعاء ,تتمرد على السائد وتعدو تحت تساقط الامطار,تلهوا ببياض ثلج يكسوا الشوارع والاشجار, ينتظر لبرهة تصعد الصباح في أوقات انقضاء الليل مفسحاً المجال لنهار ,اقتبس له بيتاً من الشعر يبعث على الآمال لكنه يذكر بالبال , يتراقص ببراعة على الف وياء الضاد لغتي ولغة الاجداد, عند حين يبدأ تشردي في انتفاضة كلام يجرد الذات ينتعل العمل بإقدام , يبحث عن انجازه الاوحد وهو صنع الابتسام على جل ما يقابل من شفاه, ترتعد في داخلي زفرات , تبدي ترددها فتتقلب مقلتاه بغير انتظام,يساراً يميناً وفي كل اتجاه, تهرب المفردات فاجلس وقد خيم الصمت على المكان , استسلم برفق اللين للوقت وقد تمنيت ان يطول فيعاود الالهام الى موضعه فأبقى على وفاق مع الاحلام وما تمليه عليّة من فتاة عبارات تعلق بالاذهان تهدي من حولها اطياف الابتسام,علها تكون انتهازية لمرة واحدة وتستشعر الانجاز وكسب الاحترام......
حروف هذه المدونة تأتي كالنسيم في اوقاته القليلة...تعانق الكلمات ولم تعلم لها عنوان.. ترتحل الى غير مكان في البداية البداية للتفاصيل بكل الالوان....
الصفحات
من أنا
السبت، 8 أكتوبر 2011
خارج حدود الصراع اقتبس ياسمين الابتسام.
خارج حدود الصراع اتخذ منبراً لي لأتحدث بأنسام الياسمين وجل ما ملكت يمناي من ازهار,منزلة عاشق اتقمص ....اغتنم سواد الليالي لانظم سطوراً من نسج الخيال ,بنات افكار تلبي صوتاً في داخلي ينادي بالاصرار, يتسارع لينال موضعه على اوراق انارتها اطراف اضواء الاقمار او بعضٌ من النجمات, يتقن هو حفظ الجوار,ربيعه ينتهي بغرابة لفصل شتاء رومنسيته تدق ابواب الدعاء ,تتمرد على السائد وتعدو تحت تساقط الامطار,تلهوا ببياض ثلج يكسوا الشوارع والاشجار, ينتظر لبرهة تصعد الصباح في أوقات انقضاء الليل مفسحاً المجال لنهار ,اقتبس له بيتاً من الشعر يبعث على الآمال لكنه يذكر بالبال , يتراقص ببراعة على الف وياء الضاد لغتي ولغة الاجداد, عند حين يبدأ تشردي في انتفاضة كلام يجرد الذات ينتعل العمل بإقدام , يبحث عن انجازه الاوحد وهو صنع الابتسام على جل ما يقابل من شفاه, ترتعد في داخلي زفرات , تبدي ترددها فتتقلب مقلتاه بغير انتظام,يساراً يميناً وفي كل اتجاه, تهرب المفردات فاجلس وقد خيم الصمت على المكان , استسلم برفق اللين للوقت وقد تمنيت ان يطول فيعاود الالهام الى موضعه فأبقى على وفاق مع الاحلام وما تمليه عليّة من فتاة عبارات تعلق بالاذهان تهدي من حولها اطياف الابتسام,علها تكون انتهازية لمرة واحدة وتستشعر الانجاز وكسب الاحترام......
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
و هل هنا ك أحلى من مطاردة الأفكار و ملراودة الحرف
ردحذفو قنص جمال الكلام ...
راق لي التجوال في هذه الواحة الغناء و اسعدني تواصلك
منجي
بدى لي تعليقك.. فراحة الحروف تتسارع الى يداي كموج دافق ...يضفي على قلبي مقاليد ابتسام...وتراتيل حروفك شهادة اعتز بها وتدفعني الى الامام...اعبر الى زمانك الجميل واسطر كم انت همام.
ردحذف:)