من أنا

صورتي
عقل الولد بطل معه ...واحد صفر..صفّر حكم.

الاثنين، 25 يوليو 2011

بلا عنوان


تعلمت وقد دخلت مدارسي....انتظمت عديد الايام...حتى وصلت في التعداد الى السنوات....نحتتها الاحداث والذكريات ....لتصبح لوحة فنية ما لها ايت....اشباه......من خارج المعمورة....تحدثت عنها وسائل الاعلام....لتطلق العنان للظنون....التأويلات....وصفها محال ...مدعى للجدال...كونها ...تعدت الخيالات.....اصبحت حلم ....لم يأتي على قلب بشر....كمثل الجنان التي ....نحاول الوصول اليها....بخير الاعمال....لا نبرر ....فقط نصبر....ونحتال على الترهات بالاصرار....وبسمة....اذكرها....دوماًًً بعنفوان...احاول تخليدها في نفسي....منذ....تلك الترانيم...الغارقة...في محاسن الحروف....وقد....تسللت....الى شخصي....ليرى شيءٌ ما... النور ....الا وهو قلمي....صديق الصدُوق....وهو حبي....الذي ....يحاول ان يفيض...بحبه لكل...مكان... يصل الليل بالنهار....عنوانه....يترك...ليختاره كل واحدٍ قرأ....هذه الكلمات ....فهذه خاطرة....او ربما...قصة عابرة....تسامر...الاقمار...نجوم علت في افق السماء....غاب عنها القمر...مرةً لتأخذ مرادها ...بأن تدهش الابصار....او ربما....تخرج باكراً مع انبلاج الفجر....عندما يعلو صوت المؤذن....بالتكبير والتهليل....لتحمل البسمة شفتاي على الارتسام....كل حين....تارتاً احمل عليها ...وتارتاً هي تحمل على كاهلي......نبارك بعضنا البعض...عندما نقبل على سنة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم...بأن ننادي الدنيا بأحب الاسماء....وعشقها...دون اطماع.....فخرنا....بشتياق....لشهر رمضان....وهو الذي يبدأ بالتسلل لحروفي قادم الايام.....دون ان اشعر....يصبح هو العنوان.....لاتوقف رغماً عني عديد الوقفات....ابجل في هذا الوقت....لحظتي المتاخمة لي....بالحمد والثناء....وعدِ اخيراً ان تكتب حروفكم بلغة الضاد....عربية....ندية....عَبِقَ.
:)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق